The smart Trick of تجربتي مع المدير المتكبر That No One is Discussing



اطلب المساعدة من رؤسائك، ولا تنسَ هذه النصيحة المدرجة في دليل التعامل مع المدير.

بالاضافة الى ان الحيوانات المنويه كانت قليله للغايه، لذا قرر الذهاب الى الطبيب لتلقي العلاج المناسب له.

في الختام، التكبّر حالة خبيثة، ويجب تجنب المتكبّرين حقًا قدر الإمكان. إنها مسيئة، ويمكن أن تسبب الإساءة ضررًا كبيرًا.

اقرأ أيضًا: الحافز المعنوي للموظفين.. ارتياد الجادة غير المطروقة

عليك إذًا أن تراقب مديرك لبضعة أيام، وحاول أن تلاحظ الأشياء التي يقوم بها بشكل جيد مقابل الأشياء السيئة. عندما يفعل شيئًا “سيئًا” حاول أن تتخيل السبب الأكثر تسامحًا لحدوثه.

عليك عدم التعامل مع شخص المدير، حيث يجب أن تهتم بالعمل معه دون مواقف شخصية

يكون من المفيد أحياناً وضع نفسك مكان المدير صعب الإرضاء ومعرفة سبب هذا السُّلوك، فهل لوجود مقاييس جودةٍ شديدة الارتفاع؟ أو أنَّه يتعرَّض للضُّغوط من رؤسائه أيضاً؟ أم يرغب فقط في إحباطكَ.

عليك إثبات شخصيتك وسط الزملاء، حيث يجب عليك التمتع بشخصية مبادرة، خلوقة، لا تتجاوز حدود التعامل في الشركة

قبل ٥ سنوات في سؤالين جداً مهمات اطرحهم على نفسك قبل التطرق لموضوع التعامل مع هذا النوع من المدراء:

لدي آراء متناقضة بشأن هذه المسألة، فإذا كنت تتحدث عن تنمية القيادة، فإنَّ خطوتك الأولى تكمن في تجربتي مع المدير المتكبر التخلص من القادة الفاسدين أو إعادة تدريبهم؛ إذ لم يأخذ هؤلاء الناس الوظائف هذه من تلقاء أنفسهم؛ بل نحن بصفتنا قادة تنظيميين، وضعناهم في تلك المناصب ونحتاج إلى إعادة النظر فيهم من أجل مصلحة الثقافة التنظيمية؛ فإمَّا أن نطورهم، أو ألا نتحملهم بعد الآن.

تنويه: يمنع نقل هذا المقال كما هو أو استخدامه في أي مكان آخر تحت طائلة المساءلة القانونية، ويمكن استخدام فقرات أو أجزاء منه بعد الحصول على موافقة رسمية من إدارة موقع النجاح نت أضف تعليقاً

عليك أن تفهم جيداً أن المشكلة وكل ما يحدث معك وتعانيه معه ليس بسببك، بل بسبب شخصيته؛ لذلك لا تحاول الغوص في الأسئلة، والبحث عن الإجابات؛ ذلك لأنك لن تجد تفسيراً، وكل ما ستحصل عليه هو إرهاق نفسك، والتأثير في ثقتك بها وفي رغبتك بالعمل.

فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني تيلقرام واتساب

كم هو عدد المديرين في منظمتك؟ أغمض عينيك وفكر في العمل وبعدد قادتك الذين ينطبق عليهم هذا الوصف، أنا كان لدي اثنان في شركتي، وسلوكهم الديكتاتوري ما يزال يُسبِّب لي الارتجاف، والجزء المحزن في هذا هو أنَّهما ظنا بأنَّهما من القادة العظماء، فشخص أو شيء ما قد أقنعهما بأنَّهما على حق في هذه التصرفات، وأغلب أفراد فريقيهما كانوا يقولون دائماً ما يريدان سماعه بالضبط.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *